و.بريدة

ن. تجرونة

م.تاويالة

اتحاد بريدة

أشبال الغيشة

هـ.واد مزي

ج.الغيشة

ن.ص.ح.المشري

مولودية أولاد القعدة

ن.رميلية

ن.واد مرة

ن.البيضاء
النجاح
نشر يوم: 2017/06/08 على الساعة 10:04

الاوروبيون ليسوا عباقرة

 

 

أبنائي الحكام الشباب اللاعبين
 أهمّ أسباب النجاح النّجاح في الحياة هو من أسمى الأماني التي يتمنّاها الإنسان بلا شكّ، فمعنى أن تكون ناجحًا يعني الكثير على الصّعيد الشّخصي، والاجتماعي، والنّفسي للإنسان.

للنّجاح كهدف وغاية سبلاً وطرقاً تؤدي إليه وتعمل على تحقيقه، نذكر منها:
بذل الجهد البدني والنّفسي من أجل الوصول إلى النّجاح، فالنّجاح في الرياضة  على سبيل المثال يتطلّب من الرياضي أن يبذل جهدًا بدنيًّا ناهيك على الجهد الذّهني والعقلي، ولا يتصوّر الإنسان بحال من الأحوال أن يصل إلى النّجاح بدون أن يكدّ ويتعب، 
 التّعرض للفرص باستمرار، فالحياة مليئة بالفرص والحاذق الماهر هو الذي يحسن التّعرض لها، فالرياضي الذي يجلس في بيته متقوقعًا على نفسه لا يتصوّر أن تأتيه فرص الحياة التي تمكّنه من النّجاح فيها، بينما ترى الإنسان الذي يقتحم أسباب الحياة من خلال مخالطة النّاس الناجحين والاجتماع بهم والتّعلم منهم هو الإنسان الأقدر على تحقيق النّجاح واقتناص الفرص واستغلالها بما يعود عليه بالفائدة في حياته الرياضية المهنية.
تجنب الغرور: على الرياضي التمتع بالتواضع مهما بلغ من مكانة، فالرياضي  عندما يغتر بنفسه، ويظن بأنه قد وصل الى القمة، فلا يستمر في الإنجاز والعطاء، وبالتّالي يتطور الآخرون، وينجزون ويبقى في مكانه الذي كان فيه، ويتحول تدريجياً إلى إنسان فاشل
.
 الرياضة لها من القدرات ما يساعد على تنمية إمكانات الأفراد والمجتمعات والبلدان. فهي تشجع الشخص على النمو، وهي محركٌ هائل يساعد على تذليل الحواجز التي تفرِّق بين الجنسين، ( لا توجد دولة في العالم ضعيفة رياضيا قوية اقتصاديا)
(الأوروبيون  ليسوا عباقرة ونحن أغبياء هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ونحن نحارب الناجح حتى يفشل )

أبنائي الحكام الشباب اللاعبين
 أهمّ أسباب النجاح النّجاح في الحياة هو من أسمى الأماني التي يتمنّاها الإنسان بلا شكّ، فمعنى أن تكون ناجحًا يعني الكثير على الصّعيد الشّخصي، والاجتماعي، والنّفسي للإنسان.

للنّجاح كهدف وغاية سبلاً وطرقاً تؤدي إليه وتعمل على تحقيقه، نذكر منها:
بذل الجهد البدني والنّفسي من أجل الوصول إلى النّجاح، فالنّجاح في الرياضة  على سبيل المثال يتطلّب من الرياضي أن يبذل جهدًا بدنيًّا ناهيك على الجهد الذّهني والعقلي، ولا يتصوّر الإنسان بحال من الأحوال أن يصل إلى النّجاح بدون أن يكدّ ويتعب، 
 التّعرض للفرص باستمرار، فالحياة مليئة بالفرص والحاذق الماهر هو الذي يحسن التّعرض لها، فالرياضي الذي يجلس في بيته متقوقعًا على نفسه لا يتصوّر أن تأتيه فرص الحياة التي تمكّنه من النّجاح فيها، بينما ترى الإنسان الذي يقتحم أسباب الحياة من خلال مخالطة النّاس الناجحين والاجتماع بهم والتّعلم منهم هو الإنسان الأقدر على تحقيق النّجاح واقتناص الفرص واستغلالها بما يعود عليه بالفائدة في حياته الرياضية المهنية.
تجنب الغرور: على الرياضي التمتع بالتواضع مهما بلغ من مكانة، فالرياضي  عندما يغتر بنفسه، ويظن بأنه قد وصل الى القمة، فلا يستمر في الإنجاز والعطاء، وبالتّالي يتطور الآخرون، وينجزون ويبقى في مكانه الذي كان فيه، ويتحول تدريجياً إلى إنسان فاشل
.
 الرياضة لها من القدرات ما يساعد على تنمية إمكانات الأفراد والمجتمعات والبلدان. فهي تشجع الشخص على النمو، وهي محركٌ هائل يساعد على تذليل الحواجز التي تفرِّق بين الجنسين، ( لا توجد دولة في العالم ضعيفة رياضيا قوية اقتصاديا)
(الأوروبيون  ليسوا عباقرة ونحن أغبياء هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ونحن نحارب الناجح حتى يفشل )

 
    جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2024 الرابطة الولائية لكرة القدم - الأغواط.